استنكرت المنظمة الديمقراطية للشغل الارتفاع “الصاروخي” لأسعار المواد الغذائية الأساسية، وكذلك ارتفاع كلفة سلة الغذاء والخدمات،
مشيرة إلى أن “هذه الزيادات تستهدف جيوب الفئات الشعبية، وفي مقدمتها الطبقة العاملة والفقراء”.
وأكدت المنظمة في بلاغ، أنه رغم غلاء المعيشة، تقف الحكومة عاجزة أمام الارتفاع الصاروخي لأسعار المواد الغذائية الأساسية والخدمات.
وفي هذا السياق، قال علي لطفي، الكاتب العام للمنظمة الديمقراطية للشغل، إن “المنظمة تنبه إلى مخاطر التضخم الذي وصل إلى مستويات قياسية غير مسبوقة، وزيادة معدلات الفائدة، وارتفاع الدين الخارجي وتفاقم معدلات البطالة”.