أفادت مصادر جد مقربة من حزب ‘الأصالة والمعاصرة’، أن الحزب بات على صفيح ساخن بعدما لوح قياديون بارزون على رأسهم ‘فاطمة الزهراء المنصورية و’محمد الحموتي’، وهددوا بالإنسحاب بشكل جماعي، بعد انفصالهم عن تدبير لجنة الإنتخابات بسبب اتخاد ‘عبد اللطيف وهبي’ لقرار التفرد على رأسهم ‘فاطمة الزهراء المنصورية و’محمد الحموتي’، هددوا بالإنسحاب بشكل جماعي، كما تراجعوا للخلف، من تدبير لجنة الإنتخابات على خلفية إنفراد ‘عبد اللطيف وهبي’ بمهاجمة حزب ‘التجمع الوطني للأحرار’ وتح،ل الممارسة السياسية إلى حلبة لتصفية الحسابات الشخصية.
وأكدت نفس المصادر ، أن قيادة حزب الجرار تؤكد على نفي وجود أي صراع أو خصومة سياسية مع حزب الحٓمامة، محملةً كامل المسؤولية لأمينها العام ‘عبد اللطيف وهبي’، الذي أصبح يغرد خارج السرب.
ويبقى حزب ‘الأصالة والمعاصرة’ الذي كام من أبرز المنافسين في الاستحقاقات السابقة بقيادته الجديدة غيد قادر على تجاوز مرحلة ما قبل إنتخابات شتنبر المقبل، مانحا أعداءه مفاتيح إسكات محرك الجرار.