لا زالت الأوضاع التي يعيشها حزب أخنوش تنذر بالموت البطيء في ظل إستقالات متتالية لشخصيات وازنة داخل التجمع الوطني للأحرار ، هذا وقد أعلنت مجموعة منهم الإلتحاق بأحزاب أخرى و مجموعات تنتظر دورها.
ومن أقوى الإستقالات التي هزت أركان حزب “الحمامة ” ما يلي:
منسق محلية حزب التجمع الوطني للأحرار بأيت ملول والنائب البرلماني وعضو لجنة المالية خالد الشناق يلتحق بحزب الإستقلال.
الوزير السابق محمد عبو وعضو المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للأحرار يلتحق برفقة عدد كبير من رؤساء الجماعات ومنتخبين بحزب الحركة الشعبية.
النائب البرلماني عن حزب التجمع الوطني للأحرار بإقليم سيدي إفني مصطفى مشارك يلتحق بحزب الاصالة والمعاصرة.
المنسق الإقليمي السابق لحزب التجمع الوطني للأحرار بإقليم القنيطرة مصطفى الكامح يلتحق بحزب التقدم والاشتراكية.
عبد الرحيم بوعيدة رئيس جهة كلميم واد نون السابق باسم حزب التجمع الوطني للأحرار يلتحق بحزب الاستقلال.
عبد الرزاق الزرايدي رئيس لجنة الأطر بحزب التجمع الوطني للأحرار وعضو المكتب الوطني لهيئة المهندسين يلتحق بحزب الاصالة والمعاصرة .
محمد الرزمة عضو المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للأحرار ورجل الأعمال وعضو مجلس المستشارين للحزب يلتحق بحزب الإتحاد الاشتراكي.
وتستمر الإستقلات في صفوفه أطر ومنتخبي حزب التجمع الوطني للأحرار مع التحاق بعضهم ببعض الأحزاب السياسية.