تعمد أوزين الحديث باللغة الانجليزية، عوضا عن الفرنسية في البرلمان الأوروبي، ليفطر الشمع على الرئيس الفرنسي ماكرون، في رسالة صريحة منه، بأن الحقبة الفرنسية ولى زمنها وانتهى.
وقد جاء هذا الموقف في ظل سياق تداعيات البرلمان الأوربي، لقرار مزعوم ينتقد فيه المغرب، مما أثار ردود أفعال مستنكرة، كان آخرها قرار السلطة التشريعية المغربية إعادة النظر في علاقتها مع نظيرتها الأوروبية، مستنكرة ما جاء في القرار.